عدم اكتمال السيطرة على المثانة: في هذا العمر، قد لا تكون بعض الأطفال قد أكملوا السيطرة على مثانتهم بشكل كامل، مما يؤدي إلى الحدوث العرضي للتبول أثناء النوم.
طول فترة النوم: لابد وأن يحصل الأطفال على فترة زمنية كافية من النوم لتساعدهم في مراحلهم الأولى من النمو والتطور، ومع وجود اختلافات فردية بين الأطفال لكن في الغالب الجميع بحاجة لنفس الفترة الزمنية من النوم الصحي.
هذه الحالة شائعة بين الرضَّع أكثر من غيرهم، وتستمر مدة قصيرة عبارة عن لحظات ينقطع فيها النفس دون محاولة الطفل للتنفُّس من جديد.
التزام روتين هادئ ما قبل النوم: من الجيد والمفيد للطفل هو تحديد نوع النشاطات التي يقوم بها قبل النوم، فمثلاً النشاطات مثل القراءة أو الاستماع للموسيقى الهادئة قبل النوم تساعد في نوم الطفل بعمق أكبر، وعلى العكس من ذلك فإن مشاهدة الفيديو أو اللعب قبل النوم يمكن أن يسبب له الأرق وصعوبة في النوم.
كما أن المؤشرات أوضحت أن السهر وقلة النوم مسؤولة عن ضعف الوظائف الإدراكية مثل مهارات التخطيط والتنظيم وحل المشكلات ما يجعل الطفل يواجه مشاكل في وضع الخطط وتنفيذها ومواجهة أي عقبات وصعوبات يمكن أن تعترضه.
ضعف التفاعل الاجتماعي: الطفل الذي لا يحصل على النوم الكافي أو يسهر لأوقات متأخرة يبدي استعداد أكثر للعزلة، وهذا يسبب نور قلة التفاعل الاجتماعي مع الأطفال من سنه.
بيئة غير مريحة للنوم من أسباب قلة النوم عند الأطفال عمر ثلاث سنوات
حيث يعتمدون بشكل كبير على الروتين للشعور بالأمان والاستقرار. عندما يطرأ تغيير في حياتهم، مثل الانتقال إلى منزل جديد، بدء الحضانة،
يجب على مقدمي الرعاية التحدث عن أهمية النوم وفوائد النوم بالقسط الكافي، ويجب أن يكون الحديث في النهار وقت أن يكون الطفل في قمة الاستيعاب والتركيز وليس الحديث عرضياً وقت ذهاب الطفل للنوم.
وصفات مغذية وسريعة التحضير يمكنك تقديمها لرضيعك في الشهر السادس
بعض المشكلات الصحية: كانسداد الأنف الناتج عن الحساسية، وحكة الجلد الناتجة عن الإكزيما، وتشنجات العضلات، وآلام النمو، وحرقة المعدة، وأمراض الغدة الدرقية وغيرها.
تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية
سلس البول الليلي: يمكن أن يكون سلس البول الليلي بسبب خلل في الكلى أو فرط نشاط المثانة أو قد يكون بسبب التوتر والقلق النفسي للأطفال أو حالات طبية أخرى.
سبب اضطراب النوم عند الطفل في عمر ثلاث سنوات هو استخدام الهواتف الذكية لوقت طويل، حيث أن الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف الذكية قد يعيق إطلاق مادة الميلاتونين المسؤولة عن شعور الطفل بالنعاس والنوم وبالتالي يجب إيقاف تشغيل أو عدم استخدام الهواتف الذكية قبل ساعتين من موعد النوم على الأقل.